"ده فيلم أميركي – إسرائيلي طويييييييييييل... ما ممكن يتفبرك ويصير إلا بأميركا!! وبرضو بس تحضرو ما بتصدّقو ع قد ما واضح إنّو مفبرك وركيك... إيه وصار! إيه والله! نحنا وعم نقدّم حفلات بأميركا سنة ٢٠٠٣ ظهر شخص فجأة ما منعرفو ولا بحياتنا شفناه وإدّعى إنّو معو وعد هوّي ياخد فيروز ع أميركا بحفلة!!! أَفندُم؟؟؟ وعد! من مين؟ وين؟ كيف؟ ليش؟؟ بموجب شو؟ من وين لوين!؟ إنت مين؟ ولا شي!! ربّك عليم.. وركّب من الكذبة قضيّة وكفّى الفيلم لحالو.. هوّي والأميركان طبعاً.. وهلق بال ٢٠١٦ عم نتفاجأ بظهورو من جديد ليطبّق الحكم تبع الفيلم الأميركاني– الإسرائيلي بلبنان.. وتبلّغناه بالإعلام!! إيش ده!؟ نحنا فين!؟ ما بدّي فوت بتفاصيل ولا بدّي ساهم بالسكوبات.. ثقتي كبيرة بالقضاء اللبناني وحدو قادر يوضع حد لهل الإفتراء والإبتزاز والتشهير.. والله كبير".