بوا دو لا تور، لم تكن مرشحة في الأصل، لكنها دخلت على الخط بعد استقالة تييريز من الرابطة التي تشرف على الأندية الـ40 المحترفة في الدرجتين الأولى والثانية.
وانسحب مدرب منتخب فرنسا السابق ريمون دومينيك من السباق بعد رفضه في الدور الأول من قبل الجمعية العمومية.