و شملت مجموعة من الدول العربية أبرزها مصر و لبنان و المغرب و تونس و السودان بهدف تطوير مهارات هؤلاء الصغار و توفير التعليم المجاني لهم حتى بلوغهم المرحلة الجامعية .
بن خليفة وضعت خطة أساسية لتقديم المعرفة الى هؤلاء الاطفال الذي خسروا عائلاتهم و بعضهم يعيش في مقرات للايتام وفق آلية متطورة ستكون مرفقة بتقنيات و معدات تم إستيرادها من الولايات المتحدة الاميركية ومن ضمنها حواسيب حديثة .
وفاء بن خليفة أكدت ان هذه الخطوة اتت في ظل كل الازمات التي تسببت بها جائحة كورونا وكان لها تأثيرها السلبي على التعليم وخصوصاً في صفوف الفقراء و الايتام تحديداً .