وقالت فوربس أن كيلي جينر وعائلتها قدموا مستندات مالية مزورة حول قيمة ثروتها، وحول مكاسب العالمة التجارية "Kylie Cosmetics" قبل أن تبيعها، وذلك من الحصول على اللقب.
وأشارت مجلة "فوربس" الأمريكية إلى أن عارضة الأزياء كايلي جينر وأسرتها أسسوا ما وصفته بـ"شبكة من الأكاذيب" بشأن تضخم أعمالها ونجاحها في عالم "البيزنس"، لافتة إلى أن ثروة كايلي جينر الحالية أقل من 900 مليون دولار.
وعلقت عارضة الأزياء الأمريكية، كايلي جينر عبر "تويتر" على تقرير مجلة "فوربس"، مؤكدة لجمهورها على أنها لم تكن تسعى من أحل أن تنال أي لقب وأن هذا آخر ما يقلقها حاليا، ولم تقم بتزوير إقرارات ضريبية.
وقالت كايلي جينر : "ظننت أن هذا الموقع جيد السمعة.. كل ما أراه هو عدد من البيانات غير الدقيقة والافتراضات غير المثبتة".
وأضافت: "إنني في نعم لا تحصى من بينها ابنتي الجميلة وعملي الناجح وأن صحتها على ما يرام.. يمكنني تسمية قائمة من 100 شيء أكثر أهمية الآن من التركيز على مقدار المال الذى أمتلكه".