وتوعدت بمقاضاة المسؤولين العراقيين الذين استولوا على أملاك عائلتها بعد سقوط العراق في الغزو الامريكي عام 2003.
وأثارت تغريدة رغد صدام حسين ردود أفعال متباينة من قبل المغردين العراقيين، والذين أيدوا ما جاءت به ابنة الرئيس السابق معتبرين بأن ذلك حقها القانوني، فيما تساءل آخرون عن كيفية حصول العائلة على هذه الأموال الطائلة.
صدام حسين كان الرئيس الرابع في تاريخ العراق، وقد تم إعدامه بعد غزو الولايات المتحدة وبريطانيا لبلاده العام 2003.