اتسمت سياسة فاليري جيسكار ديستان بالالتزام الحذر بشأن إسرائيل استمرارا للسياسات المتبعة منذ نهاية فترة ديغول وبومبيدو من خلال عدم محاولته تحسين العلاقات مع إسرائيل، ولكن دون تدهور العلاقات الثنائية التي اجتمعت عليها فرنسا وإسرائيل.
كان التركيز لدى جيسكار بحسب ما أملاه شارل ديغول لإعادة بناء العلاقات مع العالم العربي التي كانت في أدنى مستوياتها.
وساهم فاليري جيسكار ديستان في الدفع قدما نحو الاتحاد النقدي بالتعاون الوثيق مع المستشار الألماني هيلموت شميدت. وعلى غرار صديقه شميدت كان الرئيس الراحل من المؤمنين بشدة بأهمية الروابط القوية مع الولايات المتحدة.