ولم يذهب بابا الفاتيكان إلى كنيسة سان جيوفانى فى لاتيرانو لمقابلة رجال الدين فى روما، وبقى فى منزله لمرضه ، فى الوقت الذى انتشرت اخبار عن اصابته بفيروس كورونا.
ومما اثار الشكوك حول إصابة البابا هو ملامسة امرأة له فى ساحة القديس بطرس فى أوائل فبراير ، والذى كان البابا رفض التسليم عليها، مما اثار جدلا واسعا فى هذا الوقت.