وتهدف الحملة التي أطلق عليها "أوباما 17" إلى الطلب منه للقبول برئاسة فرنسا، حسب ما أكدت قناةABC الإخبارية.
ولفتتABC الى أن مشكلة صغيرة ستكون عقبة في ترشح أوباما، وهي أنه ليس فرنسيا، وهو ما يخالف الدستور.
هل تسمح دمقراطية فرنسا، برئيس ليس فرنسيا؟ عدد لاباس به من الفرنسيين يأمل في ذلك، حيث تجري في العاصمة الفرنسية، باريس، حملة لترشيح الرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية باراك أوباما لرئاسة فرنسا.
ويبدو أن الفرنسيين لم يجدوا ضالتهم في كافة المترشحين للانتخابات الرئاسية، خاصة بعد الانسحابات الأخير، ونتائج استطلاعات الرأي التي تشير إلى صعود زعيمة اليمين المتطرف لوبان.
منظمو هذه الحملة نشروا صورة أوباما في كافة الضواحي الباريسية، كما قاموا بلصق صور تطالب أوباما بترشيح نفسه للرئاسة الفرنسية.
وتهدف الحملة التي أطلق عليها "أوباما 17" إلى الطلب منه للقبول برئاسة فرنسا، حسب ما أكدت قناةABC الإخبارية.
ولفتتABC الى أن مشكلة صغيرة ستكون عقبة في ترشح أوباما، وهي أنه ليس فرنسيا، وهو ما يخالف الدستور.