وقالت في منشور على فيسبوك سرعان ما أزالته:
كيز كان يدير جمعية لحقوق الانسان وطلب لقائها لأجل مناقشة مقال كتبته بشأن سياسات اسرائيل، وبعد أن التقيا في مقهى بنيويورك، وجاءت ساعة اغلاق المكان انتقلا لمواصلة الحديث في شقته الخاص. وكتبت "كنت وسط نقاش سياسي صدوق، ووافقت أن أزور شقته في وسط نيويورك"، معتبرة أنه حاول اجبارها على القيام بعدة حركات جنسية رفضتها، وقالت "بالفعل لم أكن معنية بأي علاقة جسدية مع هذا الشاب. أجبرني على ممارسة الجنس معه وفقط بعدما وافقت سمح لي بمغادرة الشقة" كتبت.
وتابعت
"أذكر أني دخلت المصعد باكية، ونزلت قبل الطابق الأرضي كي أتمكن من مسح دموعي كي لا يراني الناطور أغادر المبنى باكية في هذه الساعة المتأخرة من الليل".
كيز نفى هذه التهم وقال:
"إنها تهم مفبركة تطرحها سيدة أثبتت أنها تفتقد للمصداقية بما يخص حياتها. وهذه ليست الا مثالًا جديدًا لانعدام مصداقيتها". ولكنه أكد أنه بالفعل كان هناك اتصال جنسي بينهما ولكنه شدد على أن الأمور تمت بموافقتها الكاملة.