وكانت المحكمة الجنائية الدولية اعلنت في بداية فبراير 2018، فتح "بحث اولي" وهي مرحلة تسبق فتح تحقيق، في الحملة على المخدرات التي يقودها الرئيس الفلبيني والتي تم بموجبها إعدام آلاف الأشخاص من المهربين ومتعاطي المخدرات المفترضين بدون محاكمات.
وفي خضم ذلك سحب رئيس الفلبين وهو محام سابق، انضمام بلاده الى معاهدة روما المؤسسة للمحكمة الجنائية الدولية.
ولن يكون انسحاب الفلبين من المعاهدة نافذا الا في غضون عام. ويرى مختصون وحقوقيون ان ذلك لا يمنع التحقيق في عمليات القتل.