وخرجت ملالا بصحبة والديها من مطار بنظير بوتو الدولي في إسلام أباد وسط حماية أمنية وفق ما أظهرت لقطات تلفزيونية.
تحولت ملالا إلى رمز عالمي لحقوق الإنسان وناشطة في مجال تعليم الفتيات منذ أن استقل مسلح الحافلة المدرسية التي كانت داخلها في وادي سوات في 9 تشرين الأول/أكتوبر 2012 وسأل "من هي ملالا" قبل أن يطلق النار عليها.