وقال كوهين في بيان أن "مؤسسة ترامب أو حملة ترامب لا علاقة لهما بالصفقة مع كليفورد، وأي منهما لم تسدد لي المبلغ بشكل مباشر أو غير مباشر"، مضيفاً أن "عملية الدفع كانت قانونية، ولم تكن مساهمة إلى الحملة أو تكاليف ضمن الحملة".
وكانت وسائل إعلام أميركية أوردت أن عملية الدفع تمت قبل شهر على الانتخابات الرئاسية، في نوفمبر/تشرين الثاني 2016، لإبقاء العلاقة سراً.
وكان ترامب مواطناً عادياً في العام 2006، عندما أقام علاقة جنسية على ما يبدو مع الممثلة الإباحية ستورمي دانيالز. لكنه كان متزوجاً ولم يكن قد مضى أربعة أشهر على ولادة ابنه.
وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" أول من كشف الصفقة مع الممثلة في يناير2017، إلا أن البيت الأبيض نفى في بيان أي علاقة ذات طابع جنسي بين ترامب ودانيالز.
وأكد مسؤول في الرئاسة "أنها أخبار قديمة يُعاد تسويقها، وسبق أن نُشرت، وتم نفيها بشدة قبل الانتخابات".