وأوضح أن أحد أسباب موافقته على إجراء المقابلة هو تفنيد مثل هذه الشائعات، مشيرا إلى وسائل الراحة من مكتب خاص وغرفة طعام ومطبخ في جناحه بالفندق حيث يتم تخزين وجباته النباتية المفضلة.
وفي أحد أركان مكتبه وضع حذاء رياضي، وفقا للوكالة، قال إنه يستخدمه في ممارسة الرياضة. وكان جهاز التلفزيون يعرض برامج إخبارية عن الشركات وعلى مكتبه كوب مطبوع عليه صورته.
وكشف الأمير الوليد، أن قضيته تستغرق وقتا طويلا لأنه مصمم على تبرئة ساحته تماما لكنه يعتقد أن القضية انتهت بنسبة 95 في المئة، لافتا أن ”هناك سوء فهم ويجري توضيحه. لذلك أود البقاء هنا حتى ينتهي هذا الأمر تماما وأخرج وتستمر الحياة”.
وأكد أنه يعتزم مواصلة الحياة في السعودية بعد إطلاق سراحه.