وبحسب مصادر الصحيفة فإن كليفورد كشفت عن علاقتها بترامب خلال أحاديث خاصة، موضحة أنها تمت خلال يوليو 2006 أثناء دورة للغولف ضمت بعض المشاهير، علماً بأن الرئيس الأميركي كان قد تزوج ميلانيا في عام 2005.
نفى البيت الأبيض، بشكل قاطع، أي لقاء طابعه جنسي بين ترامب ودانييلز، بينما قال مسؤول بالرئاسة الأمريكية إن “الأمر يتعلق بأخبار قديمة تعود إلى الظهور، وكان قد تم نشرها ونفيها بشدة قبل الانتخابات”.
ويواجه ترامب اتهامات عدة بالتحرش، لكنه يصر على إنكارها، بينما أكدت “وول ستريت جورنال” أنه في حالة كليفورد لا توجد أي اتهامات وأن العلاقة المزعومة كانت برضى الطرفين.