وأضافت التقارير أن علاقة جاريد كوشنر توترت بشدة مع جون كيلي بعد اختلاف آرائهما في عدة قضايا، مما دفع رئيس الأركان أن يحدد صلاحيات إيفانكا وزوجها، من خلال إنشاء نظام يقتضي على كل مستشاري ترامب أن يمرروا التقارير عليه أولاً قبل وصولها إلى الرئيس الأمريكي، أي أن إيفانكا التي تعمل كمستشارة لوالدها عليها أن تأخذ الموافقة أولاً من جون كيلي.
وحتى الآن لم تؤكد التقارير الصحفية هل سترحل إيفانكا وزوجها إلى نيويورك أم سيذهبان إلى منزلهما الجديد الذي اشترياه في منطقة "ريتزي كالوراما" في العاصمة واشنطن بـ 5.5 مليون دولار.