لكن خبراء يعزون ارتفاع نفقات ميشال أوباما إلى تحركها في المجتمع الأميركي بشكل نشيط وإطلاقها مبادرات مثل "ليتس موف" (هيا نتحرك) لمكافحة سمنة الأطفال.
أما ميلانيا فقد قضت الأشهر الأولى لتولي زوجها المسؤولية، في نيويورك، وتم ربط الأمر باضطرار ابنها بارون إلى متابعة تعليمه.
وأوضح مكتب ميلانيا، أن السيدة الأولى درست جيدا مسألة التوظيف، وركزت على الجودة وليس الكم، استشعارا للمسؤولية تجاه المال العام.