ووفق ما كشفت عنه شبكة غوغل اليوم، فإن "مئات آلاف الدولارات تم صرفها على حملات ترويجية إعلانية تخدم ترامب بأموال مصدرها روسيا بهدف التأثير على الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة".
وقالت صحيفة "واشنطن بوست" إن "الإعلانات لم يتم تمويلها من مصدر واحد فقط في روسيا، وهذه المصادر معروفة ولها علاقة بالكرملين، وقامت هذه الشخصيات أيضا بتمويل حملات ترويجية عبر شبكة فيسبوك، الأمر الذي يعزز احتمالات أن شبكة روسية واسعة عملت على التأثير على مجرى الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة".