وأخيرا، المحكمة قضت ببراءة آصف علي زرداري من تهمة الفساد
وقضى زرداري فترة معينة خلف القضبان بسبب اتهامات تراوح بين الفساد والقتل.
ولم يكن زرداري معروفا عندما صاهر عائلة بوتو عام 1987، لكنه صنع لنفسه موقعا قويا وعمل كوزير في حكومتين ترأستهما زوجته الراحلة.