فيما ذكرت مصادر آخري حينها أن وفاته كانت في «مستشفى كليفلاند» أثناء خضوعه لعملية جراحية بالقلب. كما قال مصدر مقرب منه أنه عانى من اضطرابات في صمام القلب، ذهب على إثرها إلى ألمانيا لإجراء فحوصات طبية.
بينما أكدت مصادر أخرى أنه لقى مصرعه في تفجير بسوريا خلال اجتماعه مع رؤساء مخابرات عرب في مقر الأمن القومي بدمشق وهو ما نفاه رياض الأسعد مؤسس الجيش السوري الحر.