عاشت تجربة الاعتقال كما تعرضت لمضايقات عدة، خلال مسيرتها السياسية والحقوقية، حيث تم إيقافها عن العمل مرات عدة، بسبب نشاطها، لكنها لم تتراجع إلى الوراء.
أصدرت عدة كتب منها "طريقنا للتحرر" عام 1966 و"المرأة العربية وصور التغيير الاجتماعي".
فاطمة حصلت على الدكتوراه الفخرية من جامعة كاليفورنيا سنة 1996، نظير ما قدمته في بلدها لفائدة النساء والأطفال.
تولت رئاسة الاتحاد الديمقراطي النسائي العالمي، وكانت بذلك أول عربية ومسلمة تتقلد منصبا مماثلا.