لكن ولايتها كوزيرة للدفاع تخللها كثير من الجدل، كان آخره إخفاء الوزارة تقارير أرسلها جنود يابانيون من قوة حفظ السلام في جنوب السودان، تكشف عن تدهور الأوضاع الأمنية هناك.
وإينادا -التي استبعدت بشدة أي محاولة لإخفاء التقارير-، ستستقيل تحمّلا للمسؤولية، في حين من المتوقع ظهور نتائج تحقيق داخلي لوزارة الدفاع، غدا الجمعة.
ويعاني آبي -الذي تولى رئاسة الحكومة للمرة الثانية في كانون الأول / ديسمبر من العام 2012-، من تدني شعبيته في الأسابيع الأخيرة، بسبب الفضائح وتعليقات تصدر من أعضاء حزبه الليبرالي الديمقراطي الحاكم، وخصوصا إينادا.