وقضت المحكمة كذلك ببراءة زوجها محمد حسنين وستة آخرين كانوا متهمين في نفس القضية التي أثارت اهتمام واشنطن ومجموعات حقوق الإنسان الدولية.
وكانت المحكمة بدأت النظر في القضية في منتصف آذار/مارس 2015 وارجأت الجلسات مرارا مذاك.
وزعمت النيابة العامة أن الأطفال كانوا يتعرضون لانتهاكات جنسية في مقر مؤسسة بلادي.
ورد الدفاع مؤكدا أن الأدلة التي قدمتها النيابة على هذه الاتهامات ملفقة.
كما تراجع شهود أمام المحكمة عن اقوال سبق أن ادلوا بها في التحقيقات.