ولفتت الأكاديمية الأنظار إليها بسبب تعليقاها على موقع فيسبوك، وتنتقد فيها الرئيس موسيفيني الذي يحكم البلاد منذ عام 1986.
وأصبحت قضية نيازني تحظى بمتابعة واسعة في الدولة الواقعة شرقي أفريقيا، حيث لا يجرؤ سوى قلة على انتقاد أسرة الرئيس بتصريحات جريئة أو واضحة.