كانت تعمل مساعدة لوزيرة الخارجية السابقة كوندوليزا رايس في عهد جورج بوش الابن.
دينا حبيب، كانت واحدة من المسؤولين الأمريكيين الذين حضروا اللقاء بين ترامب وولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال الأسبوع الجاري.
دينا بأول حظيت يثقة مستشار الأمن القومي الأمريكي الجنرال هربرت ريموند ماكماستر، فقام بتعيينها مساعدة له .
تعتبر اول نائبة لمستشار الأمن القومي بمسؤوليات محددة لتطوير الاستراتيجية.
ومنصب مساعد مستشار الأمن القومي أساسي لحسن سير السياسة الخارجية الأميركية لأن كل القرارات الواجب اتخاذها في هذا المجال، أو غالبيتها العظمى تمر عبره أولا قبل أن تصل إلى وزير الخارجية أو وزير الدفاع ثم إلى الرئيس لدرسها وإقرارها.
دينا بأول، ستتولى في منصبها الجديد خصوصا الاشراف على الاستراتيجية والتنسيق بين الأجهزة الدبلوماسية والعسكرية والاستخبارية الأميركية.