وفي العام الماضي، بعد أن ميلانيا ترامب تصدرت عناوين الصحف بخطابها المسروق، جاء الدور على دونالد الصغير في فضيحة حقوق نشر، حيث سارع المعلقون إلى الإشارة للتشابه الواضح بين الخطاب الذي أدلى به دونالد الصغير في حملة والده الانتخابية مع مقال في صحيفة “أمريكان كونفيرستف”.
وكما هو الحال مع والده، فإن دونالد الصغير يستمتع بالنكات الهابطة وله تاريخ حافل بزلات اللسان غير الملائمة، ففي عام 2012، تحدث لإذاعة “راديو أمريكا” قائلًا بأن التصحيح السياسي يعني له بأنه لا يستطيع بعد الآن أن يستهزئ بأصحاب الوزن الزائد، وفي العام نفسه، قام بقول نكتة “بلا طعم” حول تصوير فيلم “كولورادو”.