سوزان بافيت،بعد أن تخرجت من المدرسة الثانوية وتركت مدينتها أوماها، قرأت، بالصدفة، مقالا في صحيفة وول ستريت جورنال، عندها أدركت أن والدها أكثر بكثير مما كانت تعتقد.
سوزان تحدثت عن تفاصيل يوم والدها الملياردير خلال تلك الأيام، فكان مثل أي رجل عادي يذهب إلى العمل صباحا ويتواجد دائما على مائدة العشاء ليدخل بعدها إلى مكتبه.
ولا يزال بافيت يقيم في ذات المنزل بمدينة أوماها، فلم يغيره رغم الثراء.