وقال إنه شعر بخيبة أمل تجاه مواقف أنانية وقديمة ليس من شأنها إحداث تقدم لدى بعض السياسيين، وتوصل إلى أن المضي قدما مع هؤلاء لا طائل منه" .
وقال بان " إن طموحاتي وحبي البريء للوطن تعرضت لعديد من حملات التشهير وجرح الكرامة من خلال نشر أباطيل عني تطلبت تبرئة نفسي ، وأحدثت جرحا غائرا في دواخلي حتى أنها مست بكرامة أسرته والأمم المتحدة التي عملت فيه لمدة 10 سنوات".