وأكد القذافي أن عبد السلام جلود نقل الصدر إلى منطقة جنزور فى ليبيا لوضعه قيد الإقامة الجبرية، لكنه لفت إلى أنه لم يعد يعرف ماذا جرى بعد ذلك.
واتهم هانيبال القذافي عبد السلام جلود بأنه ورط ليبيا في عدة قضايا، من توتر علاقات ليبيا مع مصر أيام الرئيس أنور السادات، مرورا بالحرب مع التشاد، وصولا إلى اختطاف الصدر.
وقال هنيبعل إن عسكريا ليبيا لا يعلم اسمه وموسى كوسا وشخصا ثالثا انتحلوا هوية الإمام الصدر ورفيقيه، وسافروا إلى إيطاليا.
وأكد أن سيف الإسلام كان مكلفا بتصفية القضية ودفع تعويضات لإنهاء الأزمة.