القضية تم كشفها بعد تسريب الوثائق، وهي مجموعة من الإيميلات بين بلير الابن والفريقين المكسيكي والبرتغالي .
ونفى نيكولاس بلير أن يكون قد عمل لكلا الجانبين، وقال إنه لم يتصرف بطريقة من شأنها أن تمكن النادي أو هيريرا من تجنب الضرائب، مضيفا أن الموقف الضريبي فيما يتعلق بنقل اللاعب قانوني.