وقد زودت إسرائيل هذا السياج الحديدي بأنظمة تكنولوجية متطورة وأجهزة استشعار دقيقة، لاكتشاف الأنفاق وعمليات التسلل، وتم بناءه فوق الصخور الضخمة التي تم وضعها في البحر، على الحدود الشمالية للقطاع، وتم تثبيت هذا الجدار الذكي فوق هذه الصخور .
وتقول مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن حركة حماس حاولت أعاقة عملية بناء هذا السياج، وضرب الجنود المشرفين على عملية البناء.