وشكرت رولا يموت موق "الجرس" الذي نشر هذا الخبر الذي يقول أنها هي السبب في نشر مثل تلك الإدعاءات عندما بثت مقطع فيديو وهي عارية من أجل جلسة تدليك.
وبينما لم تتمكن الرؤية الإخبارية من التأكد من الأخبار المنشورة على مواقع التواصل الإجتماعي إلا أن صفحة على فيسبوك قالت أن رولا يموت فتحت وكرا للدعارة وعبيد الجنس ووضع رسوم اشتراك تقدر بـ٩٠ يورو سنويا والحد الأدني للعمر ١٨عاما.
ويضيف الخبر أن رولا يموت شرحت طريقة دفع معلوم الإشتراك والإنضمام إلى نادي العبودية الجنسية على إنستغرام، وأن كل من ينضم إلى هذا النادي لابد أن يكون "عبدا لها" وأن يكونوا كلابا تحت قدميها.