وبينما، تجمعت أصوات تنادي بالخروج في تظاهرة يوم 11/11 ضد النظام في مصر، في محاولة لزعزعة النظام، والنيل من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، عدو جماعة الإخوان المسلمين، المصنفة إرهابية والمحظورة في مصر، دعت قوى سياسية معارضة الى "عصيان مدني" في 10 نوفمبر احتجاجا على الإجراءات الاقتصادية الحكومية، وخاصة بكل ما يتعلق بتعويم العملة المصرية – الجنيه - ورفع أسعار الوقود.
الاحتجاجات المزمعة، دعا إليها تحالف التيار الديمقراطي، تحت عنوان "ثورة الغلابة"، والتي لم يعلن أي تنظيم سياسي الانضمام إليها.
وتدعو حملة الاحتجاجات الحكومة المصرية إلى العدول عن سياسات التقشف التي أعلنت عنها.