إنضمت حاملة الطائرات الأمريكية يو إس إس أرلينغتون، إلى حاملة الطائرات أبراهام لينكولن المتمركزة في مياه الخليج، وذلك في رسالة جديدة لإيران.
يو إس إس أرلينغتون تحمل على متنها مركبات برمائية وطائرات مقاتلة، ومنظومة صواريخ دفاع جوي من نوع باتريوت.
ونقلت الولايات المتحدة في وقت سابق قاذفات بي 52 الاستراتيجية إلى قواعدها العسكرية في قطر.
وتقول وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) إن هذه الخطوة تأتي ردا على مخاطر عمليات عسكرية إيرانية محتملة ضد القوات الأمريكية في المنطقة.
ولم يوضح البنتاغون طبيعة التهديدات الإيرانية المحتملة والتي أنكرتها إيران جملة وتفصيلا ووصفت الخطوة الأمريكية بأنها "حرب نفسية" تهدف إلى ترهيبها.