السلطات ألقت القبض في وقت لاحق على 12 شخصا يشتبه بضلوعهم في هذه الجريمة.
الفتاة ظهرت في أحد الحوارات التلفزيونية وتقول إنها "فوجئت بمجموعة شبان يخطفونها من باب بيت أقاربها، تحت تهديد السلاح ويذهبون بها إلى كوخ خشبي وسط أشجار الزيتون حيث احتجزوها لأكثر من شهرين."
ووصف المغردون الندوب على جسم خديجة بأنها وصمة عار على كامل المجتمع وأطلقوا عريضة الكترونية تناشد الملك المغربي بالتدخل لإنصاف الفتاة ومساعدتها.