وتبين خلال التحقيقات أن الفتاة تحمل فيروس نقص المناعة المكتسبة “الإيدز”، حيث تم العثور في منزلها على ملف طبي يؤكد إصابتها، كما أنها صرحت لعناصر الدرك الملكي أنها تتابع علاجها.
بعد انتشار الخبر الهلع والخوف دب في نفوس عدد كبير من الزبائن، الذين مارسوا الجنس معها دون اتخاذ الإجراءات الوقائية.