وتعتبر مشاركة ولي العهد البريطاني في الاحتفال سابقة تاريخية، إذ لم يشارك أي من أفراد العائلة المالكة في مثل هذه الاحتفالات من قبل، وبالعادة تقتصر المشاركة على وزراء أو مسؤولين رفيعين في الدولة، وليس أحد أفراد العائلة المالكة.
وحتى اليوم، لم يزر أي فرد من العائلة المالكة في بريطانيا إسرائيل كممثل عن الدولة أو بمهمة رسمية، لكن بعضهم حضر بصفة شخصية، وحضر الأمير تشارلز مرتين لإسرائيل ممثلًا للقصر الملكي البريطاني، الأولى كانت خلال جنازة رئيس الوزراء الأسبق، يتسحاك رابين، والثانية لحضور جنازة الرئيس السابق، شمعون بيريز.