وأكد بعض الشهود أن الشقة شهدت حفلات أخرى ضمت فنانات من الصف الأول عملن معه في أفلامه، إضافة إلي العديد من الممثلات الشابات. وقدم محامي 50 مقطع فيديو لهذه الحفلات، ولكن كلها ظهر الفنانات بينما لا يظهر وجه المخرج الشهير حيث تم وضع الكاميرا في مكان سري خلف ظهره.
وأكدت النيابة أن هناك تحريات أمنية تجري على شخصيات أخرى لكشف تورطهم في قضية الفيديو الإباحي، وأنّ هناك متابعة أمنية بعد وجود أدلة تفيد بأن الأمر لم يقتصر على ممارسة الجنس داخل المكتب، ولكن هناك شبهات حول تسهيل ممارسة بعض الفنانات لمهنة الدعارة مع شخصيات عامة داخل مصر وخارجها تحت ستار تصوير أعمال فنية.