فيدل كاسترو، الرجل الذي ملأ السماء بعداءه إلى العم سام، نصف قرن وهو مؤرق مضاجع واشنطن، التي لم تطأ قدمها أراضي هافانا إلى بعد أن استكان المحارب.

إذا كانت إيران تسمي أمريكا الشيطان الأكبر، فهكذا اعتبرت واشنطن فيدل كاسترو، لم يعادي أمريكا دفاعا عن كوبا بقدر ما عاداها دفاعا عن مبدأ، وظل صاحب مكانة فريدة في قلوب عشاق الاشتراكية في أميركا اللاتينية وإفريقيا، حتى وفاته مساء الجمعة عن عمر 90 عاما.

سوف يتم التصويت على مطلب إقالة رئيسة كوريا الجنوبية “بارك كون-هيه”، الشهر القادم، ولا زالت الفضيحة تتفاعل على خلفية تدخل المقربة منها “تشوي سون – سيل”، في شؤون الدولة، تتصدر أبرز الأحداث في البلاد، مع ظهور تطورات جديدة في القضية.

كيم سانج هي، العضو البرلماني عن أحد أحزاب المعارضة، اتهم البيت الرئاسي بشراء 364 قرصا من الفياغرا إضافة إلى “حقن” تستخدم في عمليات الجراحة التجميلية.

هكذا تحدث الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عن ابنتها إيفانكا عام 2006، وهكذا جاوبت إيفانكا على والدها، وهذه العائلة التي سوف تحكم أمريكا التي تتحكم في العالم.

"الخميني" أسمه الحقيقي" ﺭﻭﺯبة ﺑﺴﻨﺪﻳﺪﺓ " والده من جنوب الهند من السيخ وأمه ابنة أﺣﺪ ﻛﺒﺎﺭ كهنة معبد ﺍﻟﺴﻴﺦ في كشمير، والده هاجر إلى بلدة "خمين" وكان فقيرا.

نزل بجوار معمم ينتسب للموسوية، ولاحظ الناس، رغم الفقر، يقدمون القرابين له، لذلك ترك ديانة السيخ، واعتنق ديانة الشيعة، وظل يخدم المعمم ويرتزق منه حتى مات المعمم.