وتتضمن العملية استخراج الخلايا المناعية، المعروفة باسم الخلايا التائية، من مريض وتحرير الحمض النووي الخاص بها، باستخدام ما يسمّى "مقصاً جزيئياً"، ثم يتم حقنها مرة أخرى للمريض وتبحث عن السرطان وتهاجمه.
ويقول باحثون أمريكيون إن الخلايا كانت قادرة على "الاستمرار والنمو وأداء الوظيفة" لدى جميع المرضى الثلاثة في تجربة المرحلة الأولى.
واستخدم الفريق أداة تحرير الجينات CRISPR، لحذف 3 جينات من الخلايا التائية، التي تتداخل مع قدرة الجهاز المناعي على مكافحة السرطان.
ثم استخدموا فيروساً لمساعدة الخلايا التائية على مهاجمة بروتين يسمّى NY-ESO-1، الذي يوجد عادة في الخلايا السرطانية، ولم تكن هناك آثار جانبية ضارّة، ولا يزال من الممكن اكتشاف الخلايا التائية بعد 9 أشهر، طبقاً لـ (RT).