أعراض التسمم الغذائي:
- الشعور بالغثيان.
- الإسهال.
- تقلصات المعدة.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 38 درجة وأعلى.
- الشعور بالإعياء عمومًا والتعب والقشعريرة.
علاج التسمم الغذائي:
يعتمد علاج التسمم الغذائي عادة على مصدر المرض، إذا كان معروفًا، وشدة الأعراض؛ وفقًا لمركز "مايو كلينك".
بالنسبة لمعظم الناس، يختفي المرض دون علاج في غضون بضعة أيام؛ على الرغم من أن بعض أنواع التسمم الغذائي قد تستمر لفترة أطول. وفي بعض الحالات، قد يحتاج المريض إلى تعويض السوائل المفقودة بسبب الإسهال والمرض.
وبناء على السبب الأساسي وشدة الأعراض؛ قد يصف الطبيب علاجًا من المضادات الحيوية، التي (في الوقت نفسه) لن تساعد على علاج التسمم الغذائي الناجم عن الفيروسات.
وحذّرت "مايو كلينك" من أن المضادات الحيوية قد تؤدي في الواقع إلى تفاقم الأعراض، في أنواع معينة من التسمم الغذائي الفيروسي أو البكتيري.
الوقاية من التسمم الغذائي:
يمكنك تقليل خطر الإصابة بالتسمم الغذائي عن طريق الحفاظ على معايير النظافة العالية.
وهناك نصيحة بسيطة تتمثل في غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون، وتجفيفها قبل تناول الطعام وبعده، بما في ذلك اللحوم والأسماك والبيض والخضروات؛ وفقًا لإدارة الصحة الوطنية.
وبالإضافة إلى ذلك، يجب التأكد من طهي الدواجن والبرغر والنقانق والكباب بشكل جيد.
تشخيص المرض التسمم الغذائي:
غالبًا ما يتم تشخيص التسمم الغذائي استنادًا إلى مدة المرض وأعراضه والأطعمة المحددة التي تناولتها؛ وفقًا لـ"مايو كلينك".
ويمكن أن يقوم الطبيب بإجراء اختبارات تشخيصية، مثل فحص الدم، أو تحليل البراز، أو فحص الطفيليات؛ لتحديد السبب وتأكيد التشخيص، كما يوضح الموقع الصحي.