هذه الأشعة ستسمح للأطباء بمعرفة ما إذا كان سرطان الثدي ينطوي على مخاطر قليلة تجعل من مجرد استئصال الورم كافيًا للعلاج بصفة نهائية.
وتتمثل التقنية الجديد في استهداف جزء فقط من الثدي باستخدام الأشعة السينية المدمرة للأورام؛ في حين أن العلاج الاعتيادي بالأشعة يستهدف الصدر كاملًا، وتنجم عنه غالبًا آثار جانبية مؤذية.
وتقول اختصاصية الأورام، سيمونا شايتلمان: إن "سرطانات الثدي الصغيرة تميل إلى الظهور مجددًا في نفس المنطقة، وعليه فإنه من المنطقي علاج ذلك الجزء فقط؛ عوضًا عن الصدر كاملًا"؛ وفقًا لـ(RT).