* التظام الغذائي الصحي: الخضراوات والفاكهة والحبوب الكاملة من أهم الأغذية التي يحتاجها الجسم، والابتعاد عن الأطعمة الدسمة والسكريات التي تؤثر على وظائف الدورة الدموية وتعيق تدفق الدم بصورة طبيعية.
والأطعمة التي يمكن تناولها لتنشيط الدورة الدموية؛ وهي: الثوم والفلفل الأخضر والليمون والتفاح والكمثرى والموز والأسماك والشاي.
* مستوى الحديد في الدم أساسي لجهاز الدورة الدموية؛ فهو ضروري لإنتاج الهيموغلوبين، أحد المكونات الرئيسة لخلايا الدم الحمراء اللازمة لحمل الأكسجين.
والأطعمة الغنيّة بالحديد من اللحوم الحمراء والسبانخ؛ يساعد الجسم في الحفاظ على مستويات هذا المعدن بالجسم.
ولكن الكثير من الحديد قد يؤثّر سلبًا على صحة القلب والأوعية الدموية؛ ولذلك يجب عدم الإفراط في تناول الأطعمة الغنية بالحديد
*يجب الاهتمام بشرب كميات كبيرة من الماء؛ حيث إنه يسهّل وصول الدم إلى كافة أجزاء الجسم.
كما أن الماء يعوّض فقدان سوائل الجسم خلال التعرُّق والتبوُّل، وينصح بشرب 8 أكواب ماء يوميًّا بحيث يتم توزيعها على مدار اليوم.
*طريقة فعّالة لتنشيط الدورة الدموية بسهولة؛ وهي الحصول على حمام بارد أو دافئ؛ فهذا يضمن وصول الدم إلى كافة أجزاء الجسم وأعضائه بصورة أفضل.
الحصول على حمام من الماء البارد من وقت إلى آخر يساعد على تنشيط الدورة الدموية، ويمنح الشعور بالانتعاش من خلال وصول الدم إلى كامل أجزاء وأعضاء الجسم.
ويمكن وضع الماء البارد في حوض الاستحمام والجلوس به للحصول على نتيجة أفضل، وخاصةً خلال موسم الصيف الحار.
كما أن الحمام الدافئ يساعد في تمدد الأوردة والشرايين؛ مما يوفر مساحة أكبر لتدفق الدم في جميع أنحاء الجسم.
* التدليك يساعد في حركة الدورة الدموية بسهولة، وتخليص الجسم من الطاقة السلبية والشعور بالتوتُّر؛ حيث يمنحه الاسترخاء والهدوء النفسي.
أيضًا يساعد التدليك في تخليص الجسم من السموم التي تعيق نشاط الدورة الدموية.
* لممارسة الرياضة فوائد عديدة لصحة الجسم؛ ومنها تنشيط الدورة الدموية؛ فخلال ممارسة الرياضة يتم تحريك كافة أعضاء الجسم؛ مما يساعد في تدفُّق الدم جيدًا، وتساعد الرياضة في تنظيم التنفس وتقوية العضلات والحفاظ على مرونة العظام.
*ضغط الدم: الأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم، هم الأكثر عرضةً لضعف الدورة الدموية في اليدين أثناء النوم، بالإضافة إلى العديد من المشكلات الصحية الأخرى المتعلقة بالدورة الدموية.
ولذلك يجب الحفاظ على مستويات ضغط الدم؛ من خلال قياسه والمتابعة مع طبيب في حالة عدم توازنه.
* الوقوف لبغض الوقت، حيث يتسبّب الجلوس لوقت طويل في صعوبة تدفق الدم إلى الأطراف السفلية، وبالتالي فإن الوقوف سوف يسهّل تدفق الدم إلى الساقين.
أثناء التواجد بالعمل، يجب أخذ وقت من الراحة والوقوف خلالها بدلًا من البقاء جالسًا.
* رفع الساقين لأعلى أثناء الاستلقاء على الظهر؛ حيث إن الجلوس لوقت طويل يسبب صعوبة عودة الدم إلى القلب، ومع رفع الساقين سيبدأ الدم في التدفق إلى أعضاء الجسم بالمنطقة العلوية.
وحتى لا تكون الوضعية غير مريحة، يمكن إسناد الساقين إلى الحائط خلال رفعهما لأعلى.
كما أن وجود وسادة أسفل الساقين أثناء النوم؛ لضمان وصول الدم إلى مختلف أجزاء الجسم.