وأوضحت الدكتورة ماريانا براندون، في حديثها بندوة الصحة العقلية التطورية بجمعية علم النفس التطبيقي، أن الروبوتات الجنسية ستكون الشريك الجنسي "المثالي"، مما يجعل العلاقات "الحقيقية" أقل جاذبية، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في العلاقة الحميمة، ويمكن أن يؤدي إلى انخفاض في معدلات المواليد على المدى الطويل.
وتأتي مزاعم الدكتورة براندون بعد فترة وجيزة من تحذيرالخبراء من أن ممارسة الجنس مع الروبوتات يمكن أن يتحول إلى إدمان.
وفي حديثه لصحيفة ديلي ستار، قال جويل سنيل، خبير الروبوتات من كلية كيركوود في ولاية أيوا: "الجنس الروبوتى قد يصبح إدمانًا، حيث أن الروبوتات الجنسية ستكون متاحة دائما، ولا يمكنها قول "لا"، لذلك سيكون من السهل إدمانها".