بعد 20 دقيقة: النبض إلى حالته الطبيعية بسبب تراجع نسبة النيكوتين الذي يضيّق الأوعية الدموية.
بعد ساعتين: فيشعر المدخن بالدفء في يديه وقدميه وينتظم ضغط الدم؛ حيث يعود الدم للسريان في هذه المناطق بعد أن كان وصوله إليها صعبًا لضيق الأوعية الدموية بها.
بعد 12 ساعة: يبدأ معدل الأكسجين في الدم في التحسن بسبب تراجع نسبة أول أوكسيد الكربون الذي يمتصه الجسم من السجائر ويحل محل الأكسجين، علمًا بأنه غاز سام.
بعد يوم: يتراجع خطر الإصابة بالسكتة القلبية وأمراض القلب بشكل ملحوظ، بعد انتظام النبض وضغط الدم ونسبة الأكسجين.
بعد يومين: يستطيع المدخن أن يستعيد قدرته على الشم والتذوق بشكل صحيح؛ حيث يؤثر التدخين على الأعصاب المرتبطة بالحاستين.
بعد 3 أيام: الجسم يتخلص تمامًا من كل النيكوتين الذي امتصه وتظهر عليه أعراض الانسحاب، وأهمها زيادة التهيج وتقلب الحالة المزاجية والصداع الشديد.
بعد شهر: الإنسان يشعر بتحسن ملحوظ في أداء الرئتين، من حيث سهولة وسلاسة التنفس وقلة السعال حتى مع بذل مجهود.
بعد 9 أشهر: تتراجع الإصابة بأمراض الرئتين بسبب تحسن حالة الأهداب المسؤولة عن طرد الأجسام الغريبة وإفراز المخاط الذي يعيق عمل الطفيليات.
بعد عام: تتقلص فرص الإصابة بأمراض الشريان التاجي بنسبة 50 بالمئة، كنتيجة لكل الإيجابيات الماضية.
بعد 10 أعوام: تتراجع احتمالات الإصابة بسرطان الرئة إلى 50 بالمئة؛ حيث يقوم الجسم بإصلاح خلايا الرئتين التي أتلفها التدخين بمرور السنين.
بعد 20 عامًا: الحالة الصحية تصبح مثل حالة الإنسان الذي لم يسبق له التدخين.