وأثبتت تقنية "SNAB"؛ قدرتها على التمييز بين مختلف أنواع الخلايا الخبيثة وتفريقها عن نظيراتها الطبيعية، والكشف عن الخلايا المصابة بورم من خلالمنصات متعددة.
وتم وضع التقنية الجديدة تحت التجربة والاختبار، حيث من المتوقع أن ترشد الجراحين في عملية تحديد الخلايا المصابة بشكل دقيق والقيام بإزالتها، وهو ما يساعد بالنهاية في تقليل حالات عودة انتشار المرض الخبيث، وتخفيض معدلات الوفيات الناجمة عن السرطان.