1. التوتر أو القلق يمكن أن يكون سببا في نوبات الهلع، التي يمكن أن تشبه إلى حد كبير النوبة القلبية، حيث يمكن أن تحدث نوبات الهلع من دون سبب أو يمكن أن تحدث بسبب حدث سابق مؤلم.
ويمكن أن تسبب نوبات الهلع ألماً في الصدر لأنه عندما تتنفس بسرعة وبعمق، فإن عضلات جدار الصدر تتشنج، ويمكن أن يحدث الألم الناتج عن تلك النوبات على جانبي الصدر.
2. الشد العضلي يتحول لآلام مزعجة بجانب الصدر الأيمن، عندما يواظب المرء على الذهاب للصالات الرياضية لحمل الأوزان الثقيلة، فتزيد فرص الإصابة بتلك الآلام التي تتطلب تناول أدوية علاجية لتخفيف الألم من ناحية، والحصول على قسط من الراحة من الناحية الأخرى.
3. الارتجاع المعدي المريئي: وتعتبر الإصابة بإحساس الحرق في الصدر، من أكثر العلامات الدالة على المعاناة من مرض الارتجاع المعدي المريئي، إذ تبدو تلك الأحاسيس الحارقة المقترنة بآلام جانب الصدر الأيمن، أشبه بأزمات القلب الخطيرة، على الرغم من أن تلك الأزمة لا تتطلب إلا تناول أدوية وعلاجات الحموضة، مع تجنب تناول الأكلات التي تحفز المرض المذكور.
4. الانسداد الرئوي هو جلطة دموية تستقر في الرئة اليمنى وتسبب ألماً في الجانب الأيمن في الصدر، وقد يكون هذا مهدداً للحياة إذا لم يتم علاجه على الفور.
5. يشير الأطباء إلى التهابات الغضروف الضلعي، وهي التي تصيب غضاريف القفص الصدري، على أنها سبب في الإصابة بآلام صدرية مزعجة، غالبا ما يعاني منها الجانب الأيمن، إلا أنها تؤدي أحيانا إلى تضرر مناطق الصدر كلها دون استثناء.