وقع انفجار مساء السبت قرب كنيسة كاثوليكية في جنوب الفيليبين تزامن مع وصول المصلين لإحياء قداس عيد الميلاد مستهدفا سيارة شرطة متوقفة بجانب الكنيسة في ميدساياب في جزيرة مينداناو، 900 كيلومتر جنوبي العاصمة مانيلا.

طلاب مدرسة “الليسيه فريدريك ميستر”، في مدينة افنينيون البريطانية، قرروا الاحتفال بنهاية العام الدراسي، بشكل جديد.

والدا الضحايا، وهم ثلاث أشقاء من جنوب أفريقيا، يقولان: العجز الجنسي لعنة حلت على أسرهم، ومن أجل المساعدة في علاج المرض توجها إلى مشعوذ في منطقتهم، وأعطى المشعوذ الأخوة تميمة اسمها “موفي”.

التميمة كان يجب أن تحميهم، حسب زعم المشعوذ، من هجمات التماسيح أثناء ممارسة الجنس مع أنثى التمساح، وحسب رأي الوالدين.

عام 2015، امرأة بريطانية تدعي "نينا"، (34 عاما)، اكتشفت إصابتها بسرطان الأمعاء الذي هاجمها بعد ولادة ابنها الوحيد، والمرض انتشر إلى الكبد والعظام حتى أصبح شفاؤها مستحيلا.

وعندما الزوج، إيد كيوزيك (40 عاما) ، أدرك أن زوجته لن تعيش أكثر من ستة أسابيع، اكتشف عقارا يسمى "ريغورافينيب"، يمكن أن يبقيها على قيد الحياة حتى العام المقبل، لكن تكلفة الدواء باهظة.