هو أغرب طقوس الاحتفال برأس السنة الميلادية في فرنسا، وقع العام الماضي، والعام الحالي بشكل اكبر.

فقد وقع إشعال النيران في إجمالي 650 سيارة مساء الاحتفال بعام2017، في أنحاء فرنسا؛ وذلك بعد أن تم حرق 602 سيارة العام 2016.

بعد أن نشرت وسائل إعلام صورته على أنه منفذ هجوم الملهي الليلي في إسطنبول ليلة احتفالات رأس السنة الميلادية الذي قتل فيه 39 شخصا، سلم صاحب الصورة نفسه قائلا أنا برئ، مطالبا بمحاسبة وسائل الإعلام التي قامت بنشر الصورة، وقال للشرطة إنه دخل كتاجر إلى البلاد.

المرأة (37 سنة) من مدينة هيلدسهايم غرب ألمانيا، عرضت ابنتها (16 سنة) على العديد من مواقع الإنترنت، وزعمت أكبر من عمرها الحقيقي ورتبت مواعيد للقاء مع الراغبين في المتعة الجنسية، وتفاوضت معهم بشأن الثمن.

وتواجه المرأة تهمتي القوادة والإساءة الجنسية للأطفال فيما يواجه صديق الزوجة (40 عاماً) تهمة المشاركة في هذه الجرائم حيث قام بثلاث حالات اعتداء على الفتاة وهي في الحادية عشرة ثم في السادسة عشرة من العمر.

عدد سكان هذا البلد حوالي ثلاثة ملايين ونصف، أكثر من 90 في المئة منهم يحتفلون في 31 ديسمبر من كل عام بأعياد ميلادهم، لكنهم لا يقيمون حفلات، لأن الاحتفال بعيد الميلاد ليس ثقافة شائعة في البلد.

من المواقف الطريفة كان تستقبل بعض البلدان وفودا دبلوماسية من هذا البلد، ولا تصدق أن جميع القادمين إليها ولدوا في يوم واحد.