تم اغلاق متحف اللوفر في باريس بعد محاول اعتداء بالسكين، حيث حاول شخص يحمل حقيبة غامضة الدخول إلى متجر تابع للمتحف تحت الأرض بالقوة وهاجم جنديا بسكين قبل إطلاق النار عليه وإصابته بجروح بالغة.

و تم إخلاء المنطقة، وقالت وزارة الداخلية في حسابها على تويتر إن الحادث "خطير".

لم تقبل الأم أن يفرق الموت بينها وبين ابنتها الراحلة، فكانت تصحبها معها إلى البيت جثة هامدة لقضاء "وقت عائلي" قبل أن تعيدها إلى مستودع الأموات.

وفي إحدى المرات، ذهبت الأم أبعد من ذلك، حيث أخذت ابنتها الميتة في نزهة، وأخذت تجوب بها الشوارع وهي تحملها في كرسي أطفال متحرك.

التونسي، الذي يتم الإعلان عن هويته، والبالغ من العمر 36 عاما، يشتبه في أنه أراد تحضير اعتداء في ألمانيا وكان ملاحقا في تونس في إطار "تحقيق حول مشاركته في التخطيط وتنفيذ الاعتداء على متحف باردو في 18 آذار/مارس 2015 والهجوم على مدينة بن قردان التونسية الحدودية (مع ليبيا) في مطلع آذار/مارس 2016"

ادارة المباحث العامة بشرطة ضواحي القدس تلقت قبل عدة أسابيع شكوى من مواطنة من بلدة بير نبالا شمال غرب القدس، ادعت فيها قيام مجهولين بالدخول لمنزلها وسرقة مبالغ مالية تقدر بـ 200 ألف دولار وألف دينار أردني.