شن مسلحو تنظيم "داعش" هجوما بالسيوف على مخيم "حاجز صليبي"، للاجئين السوريين في مدينة الحسكة شمالي سوريا على الحدود مع العراق، مما أدى على مقتل 22، وجرح العشرات.

وقد أخذ المخيم اسمه من حاجز عسكري تسيطر عليه ميليشيات سوريا الديمقراطية في ريف الحسكة، حيث يخضع اللاجئون من دير الزور هناك إلى إجراءات أمنية مشددة قبل السماح لهم بالدخول إلى الحسكة أو القامشلي.

غوبال بهرغافا، الوزير في ولاية ماديا براديش الهندية، أهدى مئات من العصي الخشبية هدايا لعرائس حديثات الزواج، وأمر بتوزيع نحو 10 آلاف أخرى، وحثهن على استخدامها كسلاح ضد أزواجهن.

بهرغافا طالب العرائس باستعمال تلك العصي، التي تستخدم لإزالة الأوساخ من الملابس في المغاسل التقليدية، في حال كان الأزواج يدمنون الخمور أو يسيئون معاملة النساء.

الوزير الهندي منح العصي ما يقرب من 700 عروس في حفل زفاف جماعي نظمتها حكومة الولاية السبت الماضي.

عناصر من داعش اقتحموا منزل عائلة العيسوي في قرية ياميت غرب مدينة رفح  وقاموا باخراج المرأة وذبحها امام عائلتها والمارة بزعم تعاونهم مع الاجهزة الامنية المصرية.

فيما نقل عناصر التنظيم ابناء المرأة وزوجها الى منطقة مجهولة.

في إحدى المدارس بولاية (كونيتيكت) شمال شرق الولايات المتحدة الأمريكية، سمع الأمن أصواتا تأتي من حجرة الملابس فوجدوا المعلمة “جينيفر فرتشتي” (44 عامًا) تمارس الجنس مع تلميذها (15 عامًا).

“جينيفر” حاولت إنكار التهمة وادعت أنها كانت تقوم بتغيير ملابسها، ولكن ثبت من التحقيقات والكاميرات بمدرسة “نيو هيفن” صحة الواقعة.